السلام عليكم أعزائي
وأحبائي الباحثين و القراء مرحبا بكم
في مدونتنا R-EDUCATION
قسم المحاضرات والدروس
رابط
الكتاب موجود بالاسفل للتحميل المباشر بضغطة زر واحدة حتى تعم الفائدة
نقدم لكم
في هذه التدوينة محاضرة الثانية في مقياس مدخل لعلم
الاقتصاد نقدم للطلبة مجموعة من المفاهيم الاولية حول الحاجة والسلعة، الندرة هذا
الثالوث المستعمل غالبا لتعريف ما يسمى باللغة الاقتصادية المتداولة: المشكلة
الاقتصادية، والمسعى من تشريح المفاهيم الثلاث هو تحديدا تجاوز التعبير المبتذل
السائد عن هذه المشكلة ومن ثم محاولة تثبيت اطار اخر للتحليل أكثر علمية و مصداقية
.
عنوان المحاضرة الثانية :
مفاهيم اولية ل :السلعة، الحاجة ،الندرة
و المحددة كمباون اقتصادی و بالعلاقة مع الطلاب بالعلاقة مع العيبها الإقتصاديون المجزي على الحجم من السندات المتاحة التي تعبر عن الطلبام مع السعر
الحاجة : التعريف العام ، المقاربات المختلفة :
الحاجة - بمفهومها العام - هي: " وضع الشخص ( أو المجتمع ) إزاء الوسائل الضرورية لوجوده و / أو لتطوره " هذا الوضع الذي تمته الحاجة ، يمكن إدراكه بصفة ذاتية ( المقاربة النفسانية ) او ، بصفة موضوعية ( المقاربة الإقصادية ):
يقوم الإدراك الذاتي الحاجات ، على اعتبارها رغبات ، تترجم الأحاسيس أو ، المواقف التي يملكها الشخص في وعيه ، إزاء المتطلبات المالية و غير المادية لوجوده أو ، لتطوره فالحاجة هنا شخصية ذاتية ، و غير محددة.
على العكس من ذلك ، يقوم الإدراك الموضوعي للحاجات على إعتبارها، إنعكاسا للواقع الموضوعي (العادي ). و هذا الإدراك هو الذي يطبع - بصفة أساسية التصور الإقتصادي المهيمن الحاجات. فهذا الأخير ، يقتصر على تناول تلك الحاجات التي تنتج عند مستوى تقني و اقتصادي و إجتماعي محدد، يبلغه مجتمع ما ، أي ، الحاجات القابلة للإنتاج ، و المحددة كميا و نوعها
ذلك إذ أ، يختزل الحاجات التي تعنى بها الإقتصاديون في الحاجات المتاحة التي تعبر عن الطلب الفعل أي: " الطلب بالعلاقة مع السعر المجزي على الحجم من المنتجات القابل للإنتاج بلسعة الموجودة 2- السلعة : تعريفها ، خصائصها
السلعة ( الخير الإقتصادي ، البضاعة ، المنتوج ) هي كل ما هو نتاج عمل بشري ، لها منفعة محددة، و سعر محدد و بناءا على ذلك، تنفي صفة السلعة علي كل المنتجات أو الخيرات الأخرى التيه لا تستوفي العناصر الشروط الثلاث كاملة و تسمى هذه الخيرات التي لا يعني بها الإقتصاديون | الخبرات غير الإقتصادية أو الخيرات الحرة و من عناصر هذا التعريفاء تستطيع تحديد مجموع خصائص السلعة و هي . الخاصية المادية، كون السلع خاضعة للقياس الكمي، و لها منفعة محددة، و لها تقنية محددة، للإنتاج و الاستهلاك و التوزيع - الخاصية الإجتماعية: كون السلع تبلور عملا إجتماعيا، يعطيها قيمة ز إجتماعية ) به الخاصية المالية؛ كون السلع لها سعر، يعبر عنه بمقدار مالي أو نقدي (قد يطاق أو لا يطابق أومنها ) - الخاصية الزمنية؛ كون السلع مؤرخة تنتج و تستهلك و توزع، في وقت محدد. و هذه الخاصية تفرض إعتبار دور و أثر الزمن في تقدير القيمة المالية للسلع 3- الندرة : المصطلح و المدلول الإقتصادي :
الندرة كمصطلح ، مرادقة للعقلة أو الشحة و بالتالي ، هي نقيض الوفرة ، أما في التحليل الإقتصادي، فالمصطلح يرقى إلى مستوى المفهوم أو المقولة إذ، لا يصف فحسب، ظاهرة طبيعية قالمة هي ظاهرة محدودية الموارد يل، يحيط أيضا يسجل العلاقات الإقتصادية الناشئة بين البشر، في تقاطهم مع الطبيعة، لغرض مواجهة هذه الظاهرة
إن القدرة، بالمعنى الإقتصادي، تعكس توزيعا ما للموارد. بناها، على نظام محدد للأسعار. و بالتالي، فالندرة المقصودة هنا، ليست القدرة الطبيعية في حد ذاتها بل، القدرة التي تترجم تكلفة و سعراء في إطار نظام معين من العلاقات الإقتصادية
الحاجة : التعريف العام ، المقاربات المختلفة :
الحاجة - بمفهومها العام - هي: " وضع الشخص ( أو المجتمع ) إزاء الوسائل الضرورية لوجوده و / أو لتطوره " هذا الوضع الذي تمته الحاجة ، يمكن إدراكه بصفة ذاتية ( المقاربة النفسانية ) او ، بصفة موضوعية ( المقاربة الإقصادية ):
يقوم الإدراك الذاتي الحاجات ، على اعتبارها رغبات ، تترجم الأحاسيس أو ، المواقف التي يملكها الشخص في وعيه ، إزاء المتطلبات المالية و غير المادية لوجوده أو ، لتطوره فالحاجة هنا شخصية ذاتية ، و غير محددة.
على العكس من ذلك ، يقوم الإدراك الموضوعي للحاجات على إعتبارها، إنعكاسا للواقع الموضوعي (العادي ). و هذا الإدراك هو الذي يطبع - بصفة أساسية التصور الإقتصادي المهيمن الحاجات. فهذا الأخير ، يقتصر على تناول تلك الحاجات التي تنتج عند مستوى تقني و اقتصادي و إجتماعي محدد، يبلغه مجتمع ما ، أي ، الحاجات القابلة للإنتاج ، و المحددة كميا و نوعها
ذلك إذ أ، يختزل الحاجات التي تعنى بها الإقتصاديون في الحاجات المتاحة التي تعبر عن الطلب الفعل أي: " الطلب بالعلاقة مع السعر المجزي على الحجم من المنتجات القابل للإنتاج بلسعة الموجودة 2- السلعة : تعريفها ، خصائصها
السلعة ( الخير الإقتصادي ، البضاعة ، المنتوج ) هي كل ما هو نتاج عمل بشري ، لها منفعة محددة، و سعر محدد و بناءا على ذلك، تنفي صفة السلعة علي كل المنتجات أو الخيرات الأخرى التيه لا تستوفي العناصر الشروط الثلاث كاملة و تسمى هذه الخيرات التي لا يعني بها الإقتصاديون | الخبرات غير الإقتصادية أو الخيرات الحرة و من عناصر هذا التعريفاء تستطيع تحديد مجموع خصائص السلعة و هي . الخاصية المادية، كون السلع خاضعة للقياس الكمي، و لها منفعة محددة، و لها تقنية محددة، للإنتاج و الاستهلاك و التوزيع - الخاصية الإجتماعية: كون السلع تبلور عملا إجتماعيا، يعطيها قيمة ز إجتماعية ) به الخاصية المالية؛ كون السلع لها سعر، يعبر عنه بمقدار مالي أو نقدي (قد يطاق أو لا يطابق أومنها ) - الخاصية الزمنية؛ كون السلع مؤرخة تنتج و تستهلك و توزع، في وقت محدد. و هذه الخاصية تفرض إعتبار دور و أثر الزمن في تقدير القيمة المالية للسلع 3- الندرة : المصطلح و المدلول الإقتصادي :
الندرة كمصطلح ، مرادقة للعقلة أو الشحة و بالتالي ، هي نقيض الوفرة ، أما في التحليل الإقتصادي، فالمصطلح يرقى إلى مستوى المفهوم أو المقولة إذ، لا يصف فحسب، ظاهرة طبيعية قالمة هي ظاهرة محدودية الموارد يل، يحيط أيضا يسجل العلاقات الإقتصادية الناشئة بين البشر، في تقاطهم مع الطبيعة، لغرض مواجهة هذه الظاهرة
إن القدرة، بالمعنى الإقتصادي، تعكس توزيعا ما للموارد. بناها، على نظام محدد للأسعار. و بالتالي، فالندرة المقصودة هنا، ليست القدرة الطبيعية في حد ذاتها بل، القدرة التي تترجم تكلفة و سعراء في إطار نظام معين من العلاقات الإقتصادية
لتحميل ملف المحاضرة الثانية لمدخل علم الاقتصاد اضغط على الرابط الاتي:
إذا استفدت منا وأردت
مشاركتنا في سيرورة الموقع ساهم معنا بأقل شيء
0 تعليقات